الاسم

your name

بريد إلكتروني *

Your Email

رسالة *

your message

نحيط علما زوارنا الكرام انه بإمكانهم المشاركة في الموقع بمواضيعهم ما عليهم إلا ان يرسلوها الى العنوان التالي hamza--tazi@hotmail.com وسيتم نشرها بأسمائهم وشكرا
ننصح بهذا

Pages

Pages

القران الكريم

Recent Comments

اهم الكتب التي تناولت علم القراءات

مرسلة بواسطة مدونة التربية والتعليم بالمغرب يوم الجمعة، 22 يونيو 2012 0 التعليقات




بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف
المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ومن اهتدى بهديه إلى يوم الدين .


وبعد :


 فهذا العرض
المتواضع الموسوم : " بكتب القراءات " حاولنا ما
أمكن فيه الاطلاع على أهم الكتب المتعلقة بهذا الفن والذي لا غنى لطالب  العلم أن يغفله لأنه مهم في بابه وخصوصا طالب
العلوم الشرعية


لذلك ارتأينا أن نتحدث فيه عن المحاور التالية :


المحور الأول : التعريف
بعلم القراءة
.


المحور الثاني : التعريف
بأهم الكتب
.


المحورالثالث : الكتب
التي ذكرها الإمام ابن الجزري في كتابه النشر في القراءات العشر
.


المحور الرابع : الكتب
التي ذكرها صاحب كشف الظنون
.


سائلين من الله العلي العظيم أن يجعل هذا العمل خالصا
لوجهه الكريم ، إنه ولي ذلك والقادر عليه .


المحورالأول : التعريف
بعلم القراءة


    هو : علم يبحث فيه عن : صور نظم كلام الله -
تعالى - من حيث وجوه الاختلافات المتواترة .


 ومباديه : مقدمات تواترية .


 وله : أيضا
استمداد من : العلوم العربية .


 والغرض منه : تحصيل ملكة ضبط الاختلافات المتواترة .


 وفائدته : صون كلام الله - تعالى - عن تطرق التحريف والتغير .


 وقد يبحث فيه
أيضا عن : صور نظم الكلام من حيث الاختلافات الغير المتواترة الواصلة إلى أحد
الشهرة .


 ومباديه : مقدمات مشهورة أو مروية عن الآحاد الموثوق بهم . ذكره صاحب ( مفتاح
السعادة ) . قال الجعبري في ( شرح الشاطبية ) :


 اعلم : أن
القراء اصطلحوا على أن يسموا القراءة : للإمام والرواية : للآخذ عنه مطلقا والطريق
: للآخذ عن الراوي


 فيقال : قراءة
نافع رواية قالون طريق أبي نشيط ليعلم منشأ الخلاف فكما أن لكل إمام راو فلكل راو
طريق . قال ابن الجزري في ( نشره ) :


 كان أول إمام
معتبر جمع القراءات في كتاب : أبو عبيد : القاسم بن سلام


 وجعلهم - فيما
أحسب - : خمسة وعشرين قراءة مع السبعة . مات : سنة 224 ، أربع وعشرين ومائتين .
انتهى .قال في ( النشر ) بعد سرد كتب القراءات : وذكر الكامل : لأبي القاسم الهذلي
فإنه جمع : خمسين قراءة عن الأئمة من : ألف وأربعمائة وتسعة وخمسين رواية وطريقا ،حيث
قال : فجملة من لقيت في هذا العلم : ثلاثمائة وخمسة وستون شيخا من آخر العرب إلى
باب فرغانة يمينا وشمالا وجبلا وبحرا ، ثم ( سوق العروس ) : لأبي معشر الطبري . فيه
: ألف ألف وخمسمائة وخمسون رواية وطريقا


 قال : وهذان
الرجلان أكثر من علمنا جمعا في القراءات لا نعلم أحدا بعدهما جمع أكثر منها إلا :
أبا القاسم : عيسى بن عبد العزيز الإسكندري


 في ( الجامع
الأكبر والبحر الأزخر ) يحتوي على : سبعة آلاف رواية وطريق ، وتوفي : سنة 629 .
انتهى


 أول من نظم
كتابا في القراءات السبع :الحسين بن عثمان بن ثابت البغدادي الضرير ولد أعمى ، ومات
: سنة 378 .ذكره : ابن الجزري .


المحور الثاني : التعريف
بأهم بعض الكتب


           
1= الكتاب : كتاب السبعة في القراءات


المؤلف : أبو بكر أحمد بن موسى بن العباس بن مجاهد
التميمي البغدادي


الناشر : دار المعارف 
- القاهرة


الطبعة الثانية ، 1400


تحقيق : د.شوقي ضيف


عدد الأجزاء : 1


التعريف بالإمام ابن مجاهد :


 ابن مجاهد ( 245
- 324 ه = 859 - 936 م)
أحمد بن موسى بن العباس التميمي، أبو بكر بن مجاهد: كبير العلماء بالقراآت في
عصره.


من أهل بغداد.وكان حسن الأدب، رقيق الخلق، فطنا جوادا.


آثاره العلمية :


له (كتاب القراآت الكبير) وكتاب (قراءة ابن كثير) و
(قراءة أبي عمرو) و (قراءة عاصم) و (قراءة نافع) و (قراءة حمزة) و (قراءة الكسائي)
و (قراءة ابن عامر) و (قراءة النبي صلى الله عليه وسلم) و (كتاب الياآت)


وكتاب (الهاآت[1]).


منهجه في كتابه : السبعة في القراءات


بسم الله الرحمن الرحيم


 وصلى الله على
سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين .


 حدثنا أبو عبد
الله أحمد بن محمد بن إبراهيم بن أبزون الأنباري المقرىء قال أخبرنا أبو بكر أحمد
بن موسى بن العباس بن مجاهد رحمة الله عليه قال اختلف الناس في القراءة كما
اختلفوا في الأحكام ورويت الآثار بالاختلاف عن الصحابة والتابعين توسعة ورحمة
للمسلمين وبعض ذلك قريب من بعض


 وحملة القرآن
متفاضلون في حمله ولنقلة الحروف منازل في نقل حروفه وأنا ذاكر منازلهم ودال على
الأئمة منهم ومخبر عن القراءة التي عليها الناس بالحجاز والعراق والشام وشارح
مذاهب أهل القراءة ومبين اختلافهم واتفاقهم إن شاء الله وإياه أسأل التوفيق بمنه ...[2]


         
2 = الكتاب : التيسير فى القراءات السبع


المؤلف / الإمام أبو عمرو عثمان بن سعيد بن عثمان بن
سعيد بن عمرو الداني


دار النشر / دار الكتاب العربي - بيروت - 1404هـ/ 1984م


عدد الأجزاء / 1


الطبعة: الثانية


التعريف بالإمام : أبو عمر الداني


أبو عمرو الداني(371 - 444 هـ = 1053 981 م) عثمان بن
سعيد بن عثمان، أبو عمرو الداني، ويقال له ابن الصير في، من موالي بني أمية: أحد
حفاظ الحديث، ومن الائمة في علم القرآن ورواياته وتفسيره. من أهل دانية "
"
Denia بالاندلس.دخل المشرق، فحج وزار مصر، وعاد فتوفي في
بلده.


آثاره العلمية :


 له أكثر من مئة
تصنيف، منها " التيسير - ط " في القراآت السبع، و " الإشارة - خ
" قراآت، و " المقنع - ط " في رسم المصاحف ونقطها، و "
الاهتدا في الوقف والابتدا - خ " و " الموضح المذاهب القراء - خ "
صغير، و " جامع البيان - خ " في القراآت، و " طبقات القراء "
وغير ذلك.وفي مكتبة الجامع الأزهر بمصر نسخة من " فهرس تصانيف الداني - خ
" وجمع أحد الفضلاء كتابا سماه " فوائد أبي عمرو الداني - خ " وهو
سنده في القراآت [3].


منهجه في التيسير :


يقول _ رحمه الله _ : أما بعد فإنكم سألتموني أحسن الله إرشادكم
أن أصنف لكم كتابا مختصرا فى مذاهب القراء السبعة بالأمصار رحمهم الله يقرب عليكم
تناوله ويسهل عليكم حفظه ويخف عليكم درسه ويتضمن من الروايات والطرق ما اشتهر
وانتشر عند التالين وصح وثبت عند المتصدرين من الأيمة المتقدمين فأجبتكم إلى ما
سألتموه وأعملت نفسي في تصنيف ما رغبتموه على النحو الذي أردتموه واعتمدت في ذلك
على الإيجاز والاختصار وترك التطويل والتكرار وقربت الألفاظ وهذبت التراجم ونبهت
على الشىء بما يؤدى عن حقيقته من غير استغراق لكي يوصل إلى ذلك في يسر ويتحفظ في
قرب وذكرت عن كل واحد من القراء روايتين فذكرت عن نافع رواية قالون وورش وعن ابن
كثير رواية قنبل والبزى عن أصحابهما عنه وعن أبى عمرو رواية أبى عمر وأبى شعيب عن
اليزيدى عنه وعن ابن عامر رواية ذكوان وهشام عن أصحابهما عنه وعن عاصم رواية أبى بكر
وحفص وعن حمزة رواية خلف وخلاد عن سليم عنه وعن الكسائى رواية أبى عمر وأبى الحرث
فتلك أربع عشرة رواية عنهم هي المتلو بها والمعول عليها فإذا اختلفت عنهم ذكرت الراوي
باسمه وأضربت عن اسم الإمام وإذا اتفقت ذكرت الإمام باسمه وإذا اتفق نافع وابن
كثير قلت قرأ الحرميان وإذا اتفق عاصم وحمزة والكسائي قلت قرأ الكوفيون طلبا
للتقريب على الطالبين ورغبة في التيسير على المبتدئين وعلى الله عز وجل اعتمد وبه
اعتصم وعليه أتوكل وهو حسبي واليه أنيب  فأول
ما افتتح به كتابي هذا ذكر أسماء القراء والناقلين عنهم وأنسابهم وكناهم وموتهم
وبلدانهم واتصال قراءتهم وتسمية رجالهم واتصال قراءتنا نحن بهم وتسمية من أداها إلينا
عنهم رواية وتلاوة ثم اتبع ذلك بذكر مذاهبهم واختلافهم إن شاء الله تعالى وبالله
التوفيق[4] .


         
3 = كتاب :النشر
في القراءات العشر


تأليف : الحافظ أبي الخير محمد بن محمد الدمشقي


الشهير بابن الجزري، المتوفى سنة 833


أشرف على تصحيحه ومراجعته للمرة الأخيرة


حضرة صاحب الفضيلة الأستاذ الجليل : علي محمد الضباع


شيخ عموم المقارئ: بالديار المصرية


الجزء الأول


دار الكتب العلمية


بيروت- لبنان


التعريف بالإمام ابن الجزري


ابن الجزري (751 - 833 هـ = 1350 - 1429 م) محمد بن محمد بن محمد
بن علي بن يوسف، أبو الخير، شمس الدين، العمري الدمشقي ثم الشيرازي الشافعي،
الشهير بابن الجزري: شيخ الإقراء في زمانه. من حفاظ الحديث. ولد ونشأ في دمشق،
وابتنى فيها مدرسة سماها (دار القرآن) ورحل إلى مصر مرارا، ودخل بلاد الروم، وسافر
مع تيمورلنك إلى ما وراء النهر. ثم رحل إلى شيراز فولي قضاءها. ومات فيها. نسبته
إلى (جزيرة ابن عمر).


آثاره العلمية :


 من كتبه (النشر
في القراآت العشر - ط) جزآن، و (غاية النهاية في طبقات القراء - ط) مجلدان، اختصره
من كتاب آخر له اسمه (نهاية الدرايات في أسماء رجال القراآت)، و (التمهيد في علم
التجويد - ط) و (ملخص تاريخ الإسلام - خ) و (ذات الشفاء في سيرة النبي والخلفاء -
خ) منظومة، و (فضائل القرآن - خ) جزء منه، و (سلاح المؤمن - خ) في الحديث، و (منجد
المقرئين - ط) و (الحصن الحصين - ط) في الأدعية والأذكار المأثورة، وحاشية عليه
سماها (مفتاح الحصن الحصين - خ) و (مختصر عدة الحصن الحصين - خ) في مغنيسا (الرقم
1082) كتبت سنة 877، و (التتمة في القراآت - خ) و (تحبير التيسير - خ) في القراآت
العشر، و (تقريب النشر في القراآت العشر - خ) و (الدرة المضية - ط) في القراآت، و
(طيبة النشر في القراآت العشر - ط) منظومة، و (المقدمة الجزرية - ط) أرجوزة في
التجويد، و (أسنى المطالب في مناقب علي بن أبي طالب) و (الهداية في علم الرواية -
خ) في المصطلح، و (المصعد الأحمد في ختم مسند الإمام أحمد - ط) في الحديث. وله
نظم، أكثره أراجيز في القراءات [5].


منهجه في النشر :


يقول علي محمد الضباع: (أما بعد) فإن كتاب ((النشر في
القراءات العشر)) سفر جل قدره، وفاح بين الأنام عطره، وعز على الزمان أن يأتي
بمثله. وعجزت الأقلام عن حصر فضله، فهو كتاب حقيق أن تشد إليه الرحال، لما حواه من
صحيح النقول وفصيح الأقوال، جمع فيه مؤلفه رحمه الله تعالى من الروايات والطرق ما
لا يعتوره وهن، ولا يتطرق إليه شك ولا طعن، على تواتر محكم، وسند متصل معلم، فهو
البقية المغنية في القراءات، بما حواه من محرر طرق الروايات. وهو البستان الجامع
والروضة الزاهية، والإرشاد النافع والتذكرة الواقية.


هذا إلى ما انطوى في ثناياه من علوم الأداء، الجارية في
فقه اللغة العربية مجرى الأساس من البناء، فمن علم مخارج الحروف وصفاتها، إلى علم
الوقوف وأحكامها، إلى بحوث في الإدغامين، والهمزات واليائين، والفتح والإمالة
والرسم، وفني الابتداء والختم، إلى غير ذلك من:


معان يجتليها كل ذي بصر ... وروضة يجتذبها كل ذي أدب


فهو سفر يحتاج إليه كل ناظر فيه: من قارئ وأديب ومؤرخ
وفقيه.


ولما كان هذا الكتاب مجمع الطرق المتواترة عن رواة
القراءات العشر: كان حقا على المسلمين عموما وجماعات حفاظ القرآن خصوصا من أهل هذا
العصر. أن يبادروا إلى حفظ هذه البقية الباقية. ويسعوا إلى اقتناء هذه الدرة
الصافية.[6]


4 = الكتاب : الحجة
في القراءات السبع


المؤلف : الحسين بن أحمد بن خالويه أبو عبد الله


الناشر : دار الشروق - بيروت


الطبعة الرابعة ، 1401


تحقيق : د. عبد العال سالم مكرم


عدد الأجزاء : 1


التعريف بالإمام : ابن خالويه


أبو عبد الله الحسين بن أحمد بن خالويه النحوي اللغوي؛
أصله من همذان ولكنه دخل بغداد وأدرك جلة العلماء بها مثل أبي بكر ابن الأنباري
وابن مجاهد المقرئ وأبي عمر الزاهد وابن دريد، وقرأ على أبي سعيد السيرافي، وانتقل
إلى الشام واستوطن حلب، وصار بها أحد أفراد الدهر في كل قسم من أقسام الأدب، وكانت
إليه الرحلة من الآفاق، وآل حمدان يكرمونه ويدرسون عليه ويقتبسون منه.


آثاره العلمية :


ولابن خالويه المذكور كتاب كبير (1) في الأدب سماه
" كتاب ليس " وهو يدل على اطلاع عظيم، فإن مبنى الكتاب (2) من أوله إلى
آخره على أنه ليس في كلام العرب كذا وليس كذا، وله كتاب لطيف سماه " الآل
" وذكر في أوله أن الآل ينقسم إلى خمسة وعشرين قسماً، وما أقصر فيه، وذكر فيه
الأئمة الإثني عشر وتواريخ مواليدهم ووفياتهم وأمهاتهم، والذي دعاه إلى ذكرهم أنه
قال في جملة أقسام الآل " وآل محمد بنو هاشم " . وله كتاب "
الاشتقاق " وكتاب " الجمل " في النحو، وكتاب " القراءات
" وكتاب " إعراب ثلاثين سورة من الكتاب العزيز " وكتاب "
المقصور والممدود " وكتاب " المذكر والمؤنث " وكتاب " الألفات
" (3) وكتاب " شرح المقصورة لابن دريد " وكتاب " الأسد "
، وغير ذلك [7].


منهجه في كتاب :الحجة في القراءات
السبع


يقول _ رحمه الله _ : وبعد فاني تدبرت قراءة الأئمة
السبعة من أهل الأمصار الخمسة المعروفين بصحة النقل وإتقان الحفظ المأمونين على
تأدية الرواية سورة الفاتحة واللفظ فرأيت كلا منهم قد ذهب في إعراب ما انفرد به من
حرفه مذهبا من مذاهب العربية لا يدفع وقصد من القياس وجها لا يمنع فوافق باللفظ
والحكاية طريق النقل والرواية غير مؤثر للاختيار على واجب الآثار وأنا بعون الله
ذاكر في كتابي هذا ما احتج به أهل صناعة النحو لهم في معاني اختلافهم وتارك ذكر
اجتماعهم وائتلافهم معتمد فيه على ذكر القراءة المشهورة ومنكب عن الروايات الشاذة
المنكورة وقاصد قصد الإبانة في اقتصار من غير إطالة ولا إكثار محتذيا لمن تقدم في
مقالهم مترجما عن ألفاظهم واعتلالهم جامعا ذلك بلغظ بين جذل ومقال واضح سهل ليقرب
على مريده وليسهل على مستفيده والله الموفق للسداد والهادي إلى سبيل الرشاد وهو
حسبي واليه معاد [8].  





E         
 = كتاب : الشمعة
المضية بنشر قراءات السبعة المرضية


أبو السعد زين الدين منصور بن أبي النصر بن محمد
الطبلاوي


سنة الولادة / سنة الوفاة 1014هـ


تحقيق د. علي سيد أحمد جعفر


الناشر مكتبة الرشد


سنة النشر 1423هـ - 2003م


مكان النشر السعودية / الرياض


عدد الأجزاء 2


منهجه في الكتاب :


يقول _ رحمه الله _ سميته : ( الشمعة المضية . . . بنشر
قراءات السبعة المرضية ) ، ورتبت - على مقدمة ، وثمانية أبواب ، وخاتمة - هذا
الكتاب ، رجاء أن يفتح - تعالى - لي ، بفضله ورحمته الواسعة ، ما للجنة ذات الثواب
، من أبواب . وليكون مجموع ذلك عدة العشرة المقطوع لهم بالجنة ، من السادة الصحابة
[ البررة ]


المقدمة ، في حد القراءات ، والمقرئ والقارئ ، وغير ذلك
من الفوائد المهمات . الباب الأول : في قراءة نافع . الباب الثاني : في قراءة ابن
كثير . الباب الثالث : في قراءة أبي عمرو . الباب الرابع : في قراءة ابن عامر .
الباب الخامس : في قراءة عاصم . الباب السادس : في قراءة حمزة .


الباب السابع : في قراءة الكسائي . الباب الثامن : في
رواية حفص . الخاتمة : في التكبير ، وفوائد حسنة ، تستعذب قراءة ما يدل عليها
الألسنة . واعلم أن الخلاف إذا كان للإمام بكماله أضمرت ، وإلا فباسم من هو له من
رواييه : صرحت . وأني لم أحل على ما تقدم ، غالباً ؛ تسهيلاً على من كان لهذا الفن
طالباً [1].







[1] الشمعة المضية بنشر قراءات السبعة المرضية  لأبي السعد زين الدين الطبلاوي. ص : 8،9 . ج :1
.







مواضيع قد تفيدك أيضاَ :

0 التعليقات:

إرسال تعليق